شرح زيارت جامعه كبيره (ترجمه الشموس الطالعه)
علامه سيد حسين همدانى درود آبادى
مترجم : محمد حسين نائيجى
فبلغ الله بكم اءشرف محل المكرمين و اءعلى منازل المقربين و اءرفع درجات المرسلين حيث لا يلحقه لا حق و لا يفوقه فائق و لا يسبقه سابق
در معناى درخت ممنوعه بهشتى
همه خلايق ولايت را مى شناسند
جلالة اءمركم
و عظم خطركم
و كبر شاءنكم
و تمام نوركم
و صدق مقاعدكم
و ثبا مقامكم
و شرف محلكم و منزلتكم
و كرامتكم عليه
در چگونگى مراحل ولادت ائمه (عليهم السلام )
در اين كه شناخت مردم به اندازه برخوردارى از ولايت است
در اين كه امام از كودكى لهو و لعب ندارد
اءشهد الله و اءشهدكم اءنى مومن بكم و بما آمنتم به كافر بعدوكم و بما كفرتم به
مستبصر بشاءنكم و بضلالة من خالفكم
موال لكم و لاءوليائكم
مبغض لاءعدائكم و معاد لهم
سلم لمن سالمكم و حرب لمن حاربكم
محقق لما حققتم
مبطل لما اءبطلتم
مطيع لكم
در معرفت اميرالمومنين (عليه السلام) به نورانيت
مقر بفضلكم
محتمل لعلمكم محتجب بذمتكم معترف بكم
در رجعت
منتظر لاءمركم مرتقب لدولتكم
آخذ بقولكم
عامل باءمركم
مستجير بكم
زائر لكم
عائذ بكم
عائذ بقبوركم
شفاعت
و متقرب بكم اليه
و مقدمكم اءمام طلبتى و حوائجى و ارادتى فى كل اءحوالى و اءمورى
مومن بسركم و علانيتكم و شاهدكم و غائبكم و اءولكم و آخركم
در تفويض جان و مال به ائمه (عليهم السلام )
و مسلم فيه معكم و قلبى لكم مسلم و راءيى لكم تبع و نصرتى لكم معدة
مراد از مرگ و حيات دين
در اين كه ائمه (عليهم السلام ) ايام الله هستند
و يظهركم لعدله
و يمكنكم فى اءرضه
فمعكم معكم لا مع غيركم آمنت بكم و توليت آخركم بما توليت به اءولكم
در مراد از جبت و طاغوت آيات متشابه و محكم
و من الاءئمة الذين يدعون الى النار
در ايمان مستقر و مستودع
در شرح صدر براى ايمان
در شفاعت
و جعلنى ممن يقتص آثاركم
و يسلك سبيلكم
و يهتدى بهداكم
و يحشر فى زمرتكم
و يكفر فى رجعتكم
و يملك فى دولتكم
و يشرف فى عافيتكم
و يمكن فى اءيامكم
و قر عينه غدا برؤ يتكم
در شناخت خدا
موالى لا اءحصى ثناءكم
و لا اءبلغ من المدح كنهكم
و من الوصف قدركم
و اءنتم نور الاءخيار و هداة الاءبرار و حجج الجبار
بكم فتح الله و بكم يختم
و بكم ينزل الغيث و بكم يمسك السماء اءن تقع على الاءرض الا باذنه و بكم ينفس الهم و يكشف الضر و عندكم ما نزلت به رسله و هبطت به ملائكته
ائمه (عليهم السلام ) ورثه علوم نبوتند
آتاكم الله ما لم يؤ ت اءحدا من العالمين
طاءطاءكل شريف لشرفكم
و بخع كل متكبر لطاعتكم
و ما انت عليهم بجبار و خضع كل جبار لفضلكم و ذلكل شى ء لكم
معنايى لطيف از فرج امام (عليه السلام)
مرگ براى مومن شيرين است
بكم يسلك الى الرضوان
احوال كافران در زمان مرگ
معناى معيت ائمه (عليهم السلام ) با همه چيست
ولايت ائمه (عليهم السلام ) باعث مضاعف شدن درجات دوستداران آنها
و اءكرم اءنفسكم
و اءعظم شاءنكم و اءجل خطركم
و اءوفى عهدكم
و اءصدق وعدكم
كلامكم نور و اءمركم رشد
و وصيتكم التقوى
و فعلكم الخير
و عادتكم الاحسان
و سجيتكم الكرم
در معناى حق و صدق
و قولكم حكم و حتم
و راءيكم علم و حلم و حزم
در اين كه ائمه (عليهم السلام ) مبداء همه خيراتند
باءبى اءنتم و اءمى و نفسى كيف اءصف حسن ثنائكم و اءحصى جميل بلائكم
و بكم اءخرجنا الله من الذل و فرج عنا غمرات الكروب
و اءنقذنا و من شفا جرف الهلكات و من النار
در ويژگى هاى شيعيان از جهت تكوينى
باءبى اءنتم و اءمى و نفسى بموالاتكم علمنا الله معالم ديننا و اءصلح ما كان فسد من دنيانا
در اين كه بدون ولايت هيچ عملى پذيرفته نمى شود
در عدم پذيرش اعمال دشمنان و تبديل سيئات مومنين به حسنات
در مراتب نبوت
ربنا آمنا بما اءنزلت و اتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا
و هب لنا من لدنك رحمة انك اءنت الوهاب
سبحان ربنا ان كان وعد ربنا لمفعولا
در اين كه تسليم كامل بودن ائمه (عليهم السلام ) شرط كامل شدن ايمان است
فبحق من ائتمنكم على سره واسترعاكم اءمر خلقه
و قرن طاعتكم بطاعته
لما استوهبتم ذنوبى و كنتم شفعائى
فانى لكم مطيع من اءطاعكم فقد اءطاع الله و من عصاكم فقد عصى الله و من اءحبكم فقد اءحب الله و من اءبغضكم فقد اءبغض الله
در اين كه مقام شفاعت وهبى است
اءساءلك اءن تدخلنى فى جملة العارفين بهم و بحقهم و فى زمرة المرحومين بشفاعتهم انك اءرحم الراحمين و صلى الله على محمد و آله الطاهرين و سلم كثيرا و حسبنا الله و نعم الوكيل
در زيارت وداع
فقل السلام عليكم سلام مودع
لا سئم
و لا قال
و لا مال
و رحمة الله و بركاته عليكم اءهل البيت انه حميد مجيد
سلام ولى غير راغب عنكم
و لا مستبدل لكم
و لا موثر عليكم
و لا منحرف عنكم
و لا زاهد فى قربكم
لا جعله الله آخر العهد من زيارة قبوركم ، واتيان مشاهدكم
والسلام عليكم ، و حشرنى الله فى زمرتكم
و اءوردنى حوضكم
و جعلنى فى حزبكم
و اءرضاكم عنى
و مكننى فى دولتكم ، و اءحيانى فى رجعتكم ، و ملكنى فى اءيامكم
در معناى شكر
و غفر ذنبى بشفاعتكم
در حقيقت گناه
و اءعلى كعبى بموالاتكم ، و شرفنى بطاعتكم ، و اءعزنى بهداكم
و جعلنى ممن ينقلب مفلحا منجحا غانما سالما معافى غنيا فائزا برضوان الله و فضله و كفايته ،باءفضل ما ينقلب به اءحد من زواركم و مواليكم ، و محبيكم ، و شيعتكم
در معناى نيت
در رزق حلال
اللهم لا تجعله آخر العهد من زيارتهم و ذكرهم
والصلاة عليهم
و اءوجب لى المغفرة والخير و الرحمة والبركة والفوز والنور و الايمان
و حسن الاجابة
كما اءوجبت لاءوليائك العارفين بحقهم
الموجبين طاعتهم ، و الراغبين فى زيارتهم ، المتقربين اليك و اليهم
باءبى اءنتم و اءمى و نفسى و مالى و اءهلى اجعلونى فى همكم و صيرونى فى حزبكم ، و اءدخلونى فى شفاعتكم و اذكرونى عند ربكم
اللهم صل على محمد و آل محمد و اءبلغ اءرواحهم و اءجسادهم منى السلام
در معناى صلوات
خاتمه
اين مطلب درفهرست عناوين مطالب-رديف: کــتـــاب و کــتــابــخــانــه